الدين والحياة
أهلا وسهلا بزوارنا وأعضائنا الأعزاء...بمنتدى الدين والحياة لا نريدكم ضيـوفا بل أصحاب الدار نأمل تواصلكم الدائم معنا نتمنى أن تجدوا هنا ما يُرضي ذوقكم نحن بانتظار أيضا ما سيجود به قلمكم لنا
أهلا وسهلا بكم وبانضمامكم ل منتدى الدين والحياة
آملين أن تسعدوا بيننا ونسعد بكم إخوانا ورفاقاً
كل الترحيب و التحيات لا تعبر عن مدى سرورنا بانضمامكم لنا
ها هي أيادينا نمدها لكم ترحيبا وحفاوة آملين أن تقضوا بصحبتنا
أسعد وأطيب الأوقات
تقبلوا منا أعذب وأرق تحية

... مع تحياتى
الدين والحياة
أهلا وسهلا بزوارنا وأعضائنا الأعزاء...بمنتدى الدين والحياة لا نريدكم ضيـوفا بل أصحاب الدار نأمل تواصلكم الدائم معنا نتمنى أن تجدوا هنا ما يُرضي ذوقكم نحن بانتظار أيضا ما سيجود به قلمكم لنا
أهلا وسهلا بكم وبانضمامكم ل منتدى الدين والحياة
آملين أن تسعدوا بيننا ونسعد بكم إخوانا ورفاقاً
كل الترحيب و التحيات لا تعبر عن مدى سرورنا بانضمامكم لنا
ها هي أيادينا نمدها لكم ترحيبا وحفاوة آملين أن تقضوا بصحبتنا
أسعد وأطيب الأوقات
تقبلوا منا أعذب وأرق تحية

... مع تحياتى
الدين والحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الدين والحياة

منتدى دينى ثقافى إجتماعى أدبى يناقش جميع القضايا دون حجب الرأى لأننا نحترم الرأى الآخر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
»  الفصل الأول لم يلـد ولم يولـد صديقي رجل يحب الجدل ويهوى الكلام.. وهو يعتقد أننا – نحن المؤمنين السذج – نقتات بالأوهام ونضحك على أنفسنا بالجنة والحور العين وتفوتنا لذات الدنيا ومفاتنها .. وصديقي بهذه المناسبة تخرج في فرنسا وحصل على دكتوراه .. وعاش مع اله
من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2011, 11:49 pm من طرف Admin

» موضوع: رد: مصطفى محمود : حوار مع صديقي الملحـــد ؟
من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2011, 11:48 pm من طرف Admin

» موضوع: رد: مصطفى محمود : حوار مع صديقي الملحـــد ؟
من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2011, 11:46 pm من طرف Admin

» موضوع: رد: مصطفى محمود : حوار مع صديقي الملحـــد ؟
من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2011, 11:45 pm من طرف Admin

» موضوع: رد: مصطفى محمود : حوار مع صديقي الملحـــد ؟
من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2011, 11:45 pm من طرف Admin

» موضوع: رد: مصطفى محمود : حوار مع صديقي الملحـــد ؟
من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2011, 11:44 pm من طرف Admin

» موضوع: رد: مصطفى محمود : حوار مع صديقي الملحـــد ؟
من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2011, 11:43 pm من طرف Admin

» موضوع: رد: مصطفى محمود : حوار مع صديقي الملحـــد ؟
من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2011, 11:42 pm من طرف Admin

» موضوع: رد: مصطفى محمود : حوار مع صديقي الملحـــد ؟
من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2011, 11:41 pm من طرف Admin

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ياسرصقر

ياسرصقر


عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 10/11/2011
العمر : 51
الموقع : yaser.waf@hotmail.com

من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Empty
مُساهمةموضوع: من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور    من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور	 Icon_minitimeالجمعة 18 نوفمبر 2011, 3:03 pm

إحذروا خمسة أمور

واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا (سورة الإسراء 64 )

فقوله تعالى: {واستفزز من استطعت منهم بصوتك .. "64"} (سورة الإسراء)

هذا كما تستنهض ولدك الذي تكاسل، وتقول له: فز يعني انهض، وقم من الأرض التي تلازمها كأنها ممسكة بك، وكما في قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض .. "38" } (سورة التوبة)

فتقول للمتثاقل عن القيام: فز أي: قم وخف للحركة والقيام بإذعان. فالمعنى: استفزز من استطعت واستخفهم واخدعهم (بصوتك) بوسوستك أو بصوتك الشرير، سواء أكان هذا الصوت من جنودك من الأبالسة أمثالك، أو من جنودك من شياطين الإنس الذين يعاونوك ويساندونك. ثم يقول تعالى: {وأجلب عليهم بخيلك ورجلك .. "64"} (سورة الإسراء)

أجلب عليهم: صاح به، وأجلب على الجواد: صاح به راكبه ليسرع والجلبة هي: الصوت المزعج الشديد، وما أشبه الجلبة بما نسمعه من صوت جنود الصاعقة مثلاً أثناء الهجوم، أو من أبطال الكاراتيه. وهذه الأصوات مقصودة لإرهاب الخصم وإزعاجه، وأيضاً لأن هذه الصيحات تأخذ شيئاً من انتباه الخصم، فيضعف تدبيره لحركة مضادة، فيسل عليك التغلب عليه. وقوله تعالى: {بخيلك ورجلك .. "64"} (سورة الإسراء)

أي: صوت وصح بهم راكباً الخيل لتفزعهم، والعرب تطلق الخيل وتريد بها الفرسان، كما في الحديث النبوي الشريف: "يا خيل الله اركبي". وما أشبه هذا بما كنا نسميهم: سلاح الفرسان (ورجلك) من قولهم: جاء راجلاً. يعني: ماشياً على رجليه و(رجل) يعني على سبيل الاستمرار، وكأن هذا عمله وديدنه، فهي تدل على الصفة الملازمة، تقول: فلان رجل أي: دائماً يسير مترجلاً. مثل: حاذر وحذر، وهؤلاء يمثلون الآن "سلاح المشاة". ثم يقول تعالى: {وشاركهم في الأموال .. "64"} (سورة الإسراء)

فكيف يشاركهم أموالهم؟ بأن يزين لهم المال الحرام، فيكتسبوا من الحرام وينفقوا في الحرام (والأولاد) المفروض في الأولاد طهارة الأنساب، فدور الشيطان أن يفسد على الناس أنسابهم، ويزين لهم الزنا، فيأتون بأولاد من الحرام. أو: يزين لهم تهويد الأولاد، أو تنصيرهم، أو يغريهم بقتل الأولاد مخافة الفقر أو غيره، هذا من مشاركة الشيطان في الأولاد. وقوله تعالى (وعدهم) أي: منيهم بأمانيك الكاذبة، كما قال سبحانه في آية أخرى:

{الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا والله واسع عليم "268"} (سورة البقرة)

وقوله: {وما يعدهم الشيطان إلا غرورا "64"} (سورة الإسراء)

أي: لا يستطيع أن يغر بوعوده إلا صاحب الغرة والغفلة، ومنها الغرور: أي يزين لك الباطل في صورة الحق فيقولون: غره. وأنت لا تستطيع أبداً أن تصور لإنسان الباطل في صورة الحق إلا إذا كان عقله قاصراً غافلاً؛ لأنه لو عقل وانتبه لتبين له الحق من الباطل، إنما تأخذه على غرة من فكره، وعلى غفلة من عقله. لذلك كثيراً ما يخاطبنا الحق سبحانه بقوله:

{أفلا تعقلون "60"} (سورة الأنعام)

{أفلا يتدبرون "82"} (سورة النساء)

وينادينا بقوله: {يا أولي الألباب .. "10"} (سورة الطلاق)

وهذا كله دليل على أهمية العقل، وحث على استعماله في كل أمورنا، فإذا سمعتم شيئاً فمرره على عقولكم أولاً، فما معنى أن يطلب الله منا ذلك؟ ولماذا يوقظ فينا دائماً ملكة التفكير والتدبر في كل شيء؟ لاشك أن الذي يوقظ فيك آلة الفكر والنقد التمييز، ويدعوك إلى النظر والتدبر واثق من حسن بضاعته، كالتاجر الصدوق الذي يبيع الجيد من القماش مثلاً، فيعرض عليك بضاعة في ثقة، ويدعوك إلى فحصها، وقد يشعل النار ليريك جودتها وأصالتها. ولو أراد الحق سبحانه أن يأخذنا هكذا على جهل وعمى ودون تبصر ما دعانا إلى التفكر والتدبر. وهكذا الشيطان لا يمنيك ولا يزين لك إلا إذا صادف منك غفلة، إنما لو كنت متيقظاً له ومستصحباً للعقل، عارفاً بحيله ما استطاع إليك سبيلاً، ومن حيله أن يزين الدنيا لأهل الغفلة ويقول لهم: إنها فرصة للمتعة فانتهزها وخذ حظك منها فلن تعيش مرتين، وإياك أن تصدق بالبعث أو الحساب أو الجزاء. وهذه وساوس لا يصدقها إلا من لديه استعداد للعصيان، وينتظر الإشارة مجرد إشارة فيطيع ويقع فريسة لوعود كاذبة، فإن كان يوم القيامة تبرأ إبليس من هؤلاء الحمقى، وقال: {إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي .. "22"} (سورة الإسراء)

إذن: في الآيتين السابقتين خمسة أوامر لإبليس: اذهب، استفزز، وأجلب، وشاركهم، وعدهم. وهذه الأوامر ليست لتنفيذ مضمونها، بل للتهديد ولإظهار عجزه عن الوقوف في وجه الدعوة، أو صد الناس عنها، وكان الحق سبحانه يقول له: افعل ما تريد ودبر ما تشاء، فلن توقف دعوة الله.

من تفسير الشيخ / محمد متولى الشعراوى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من تفسير الشيخ الشعراوي - إحذروا خمسة أمور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حلقات تفسير القرآن الكريم للشيخ محمد متولي الشعراوي
» كتاب الآيات الكونية ودلالتها على وجود الله تعالى للداعية الشيخ محمد متولي الشعراوي
» تفسير القرآن للشعراوي من كتاب بين الفضيلة والرذيلة - الصدق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الدين والحياة :: ياسرصقر-إبراهيم ياسين -على العدوى :: يــا ســريــا ت :: إسلاميات-
انتقل الى: